الشيطان يوسوس للعبد ويزين له العجز ويصرفه عن إدراك الفضل عن طريق الخطوات
يتدرج به بداية من التقاعس عن الحضور عند الأذان فإن استجاب له انتقل به
إلى التخلف عن إدراك الوقت الفاضل بين الأذانين فإن استجاب له أغراه
بالتخلف عن تكبير الإحرام ثم يجعله يتخلف عن بعض الركعات ثم عن الصلاة
جميعها عياذا بالله. قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا
تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ). ومن أعظم ما يزينه الشيطان في هذه
الساعة على المؤمن فتح باب الجدال والنقاش والخصومة والمشاحة حتى يشغله عن
المبادرة.
لقد ورد الذم لمن يتأخر عن إدراك الصف الأول ومن كانت هذه
عادته كان متأخر المنزلة في الدنيا والآخرة فالمنزلة في النعيم والقرب من
الله في الجنة على حسب الدنو من الإمام. قال ابن القيم: (قرب أهل الجنة يوم
القيامة وسبقهم إلى الزيارة يوم المزيد بحسب قربهم من الإمام يوم الجمعة
والدنو من الإمام من السنة في كل صلاة).
يتدرج به بداية من التقاعس عن الحضور عند الأذان فإن استجاب له انتقل به
إلى التخلف عن إدراك الوقت الفاضل بين الأذانين فإن استجاب له أغراه
بالتخلف عن تكبير الإحرام ثم يجعله يتخلف عن بعض الركعات ثم عن الصلاة
جميعها عياذا بالله. قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا
تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ). ومن أعظم ما يزينه الشيطان في هذه
الساعة على المؤمن فتح باب الجدال والنقاش والخصومة والمشاحة حتى يشغله عن
المبادرة.
لقد ورد الذم لمن يتأخر عن إدراك الصف الأول ومن كانت هذه
عادته كان متأخر المنزلة في الدنيا والآخرة فالمنزلة في النعيم والقرب من
الله في الجنة على حسب الدنو من الإمام. قال ابن القيم: (قرب أهل الجنة يوم
القيامة وسبقهم إلى الزيارة يوم المزيد بحسب قربهم من الإمام يوم الجمعة
والدنو من الإمام من السنة في كل صلاة).
عدل سابقا من قبل عيون المها في الثلاثاء يوليو 26, 2011 7:27 pm عدل 1 مرات (السبب : ترتيب الموضوع)